تأمل قايين وهابيل
الاسم : اقتنيب رجلا من عند الربز
المشكلة : فنظر الرب إلي هابيل وقربانه ولكن إلي قايين وقربانه لم ينظر.
رد فعل قايين : فاغتاظ قايين جدا وسقط وجهة.
الحل الإلهي : أن أحسنت أفلا رفع ( أي أصلحت التقدمة حسب نظامي).
التحذير من العواقب : وأن لم تحسن فعند الباب خطية رابضة واليك اشتياقها وأنت تسود عليها
ارتكاب الخطية : مع سبق الترصد والتدبير، لاطف أخاه ثم انقض عليه في الحقل.
الفرصة الأخيرة للأعتراف : أين هابيل أخوك ... ماذا فعلت .
العند والتصميم : لا أعلم ... أحارس أنا لأخي. .
العواقب الطبيعية للخطية : وليس انتقام الله .
- ملعون أنت من الأرض. متي عملت لا تعود الأرض تعطيك قوتها
- تأئها وهاربا تكون في الأرض
الضربة الثانية للشيطان : ليس هناك حل: ذنبي أعظم من ان يحتمل فبطردتي اليوم عن وجة الأرض ومن وجهك أختفي فأكون تائها وهاربا فيكون كل من وجدني يقتلني.
رحمة الرب : من قتل قايين فسبعة أضعاف ينتقم منه وجعل الرب لقايين علامة لكي لا يقتله كل من وجده.
التحليل : لقد عرف قايين عن أبيه أن التقدمة تكون
ذبيحة تحمل إثم من قدمها تماماً كما فعل الله في الجنة ليستر إثم آدم وحواء
ولكن عكس هابيل فإن لم يشعر بذنب يحتاج لغفران (البر ذاتي) ورغم ذلك اراد
أن الله يقبل ذبيحته اغتاظ وحسد أخية وصور له الشيطان أن يقتل أخية يمحي
البر ويرتاح ضميره وألحت الفكرة الساذجة علي عقلة حتي أنه نفذها رغم تحذير
الله الصريح له فاختار الخطية.
- لا يمكن أن نغير المشاعر التي تحرك سلوكنا بمجرد قوة الإرادة وإنما نحتاج إلي معونة الله لعمل الصواب وعدم الاندفاع نحو الخطأ.
ليس الغضب هـو الخطية بل ما تغضب لأجلة. أجعل الغضب القوة المحركة للأفعال الصالحة (غضب مقدس) وليس للأفعال الشريرة.
- أحذر فقد تسمتر عواقب الخطية مدي الحياة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق